تفاصيل وظيفة سيلز لأحد البنوك الحكومية

تفاصيل وظيفة سيلز لأحد البنوك الحكومية

تفاصيل الوظيفة :
المسمي الوظيفي Direct sales
عدد ساعات العمل 8 ساعات + يومين إجازة اسبوعياًً + الأجازات الرسمية
العمل من الساعة 8 صباحاً حتي 4 عصراً
الراتب : 4500 جنية Gross + كوميشن
العمل تابع للبنوك الحكومية والتعيين عن طريق شركة خارجية تعمل علي قوة البنك
تأمينات صحية وأجتماعية إجباري
متاح العمل لكافة المؤهلات العليا ( كليات ومعاهد عليا )
للتقدم للوظيفة برجاء ملء الإستمارة الالكترونية التالية | من هنا

لو حابب تعرف اكتر عن البنوك والمجال المصرفي..
أنواع المصارف من حيث طبيعة الاعمال التي تزاولها:
تتنوع أسماء المصارف من حيث طبيعة الاعمال التي تتخصص فيها فيوجد المصارف العقارية والزراعية والصناعية والتجارية وغيرها، وبالإضافة إلى المصرف المركزي الذي يسيطر على بقية المصارف حيث يعتبر المصرف المركزي المؤسسة المسؤولة عن مراقبة وتوجيه النظام المصرفي في الدولة.

مقارنة بين المصارف التقليدية والمصارف الإسلامية:
الوظيفة الأساسية للمصارف التقليدية هي تمويل للأفراد للناحية الاستهلاكية أو تمويل الشركات لحاجات استثمارية مقابل فائدة تحددها المنافسة بين المصارف لجلب العملاء، وهذه الأموال أصلها أموال مودعين من أفراد وشركات مقابل فائدة معينة، وهي أيضا تحددها المنافسة بين المصارف لجلب عدد أكبر من المودعين وحاجة السيولة المطلوبة للمصرف وهنا فيه فصل بين أموال المصرف والمودعين والمقرضين والكل يتحمل مخاطرة، أما المصرف الإسلامي فهو الذي يتعامل بالمصرفية الإسلامية ويقصد بها النظام أو النشاط المصرفي المتوافق مع الشريعة الإسلامية. حيث أن الفائدة التي تدفعها المصارف التقليدية عن الودائع أو التي تأخذها عن القروض تدخل في حكم الربا الذي يعد من الكبائر في الإسلام. وقد تم إنشاء أول مصرف إسلامي في دبي أوائل سبعينات القرن الماضي، ثم أنشئ العديد من المصارف الإسلامية بعد ذلك التي بلغت حوالي 100 مصرف في جميع أنحاء العالم ومن أشهرها بنك فيصل الإسلامي وبنك دبي الإسلامي. أما المعاملات التي تعتمدها المصارف الإسلامية فهناك العديد من صيغ التمويل الإسلامية، منها: التمويل بالمرابحة، والتمويل بالمشاركة، والتمويل بالمضاربة، والتمويل بالاستصناع، والتمويل بالسَلَم، والتمويل بالإجارة، والتمويل بالتَوَرُّق، والتمويل بالبيع الآجل. فالتمويل بالمشاركة هو عملية يدخل بموجبها المصرف الإسلامي في العملية الاستثمارية كشريك يأخذ نسبة من الأرباح وإذا كانت هناك خسارة يتحمل نصيبه منها لذلك فإن المصرف يهتم بمستقبل المشروع ويتابعه لذلك فالتمويل بالمشاركة فيه توزيع للأرباح وتقاسم للخسائر بينه وبين العميل. ولهذا فان المصارف الإسلامية تعتمد على المعاملات المشروعة في الإسلام من البيع والشراء والمضاربة والشراكة وغير ذلك من صور الاستثمار المشروع للمال، إضافة إلى الأجور على الحوالات، والاستفادة من أسعار الصرف وتبادل العملات.

ولبيان الفرق بين المعاملة الربوية والمعاملة المشروعة في الإسلام وكيف يستفيد المصرف عند إجرائه إحدى المعاملتين فلو أراد العميل مثلا الاستفادة من ماله وتنميته، فأودع المال في حساب التوفير بالمصرف التقليدي الربوي، فإن المصرف التقليدي يعطيه فائدة معلومة، مع ضمان رأس المال، وهذا في الإسلام يسمى قرض ربوي، قرض من العميل للمصرف. وفائدة المصرف هي الاستفادة من المال المودع لديه، ليقرضه إلى شخص أو مؤسسة أخرى مقابل فائدة تؤخذ من العميل، فالمصرف يقترض ويقرض، ويستفيد من الفارق، بينما المصرف الإسلامي فإحدى طرق استثماره أن يأخذ المال من العميل ليضارب به في تجارة مشروعة أو إقامة مشروع سكني ونحوه، وبالمقابل يعطي للعميل نسبة من الربح، والمصرف الإسلامي كعامل مضاربة له نسبة أيضا، ففائدة المصرف في النسبة التي يحصلها من أرباح المشروع التجاري أو الصناعي وغيره، وقد تكون أكثر بكثير مما يجنيه المصرف التقليدي من الفائدة الربوية، ولكنه يدخل

وظائف قد تهمك ،
وظائف شركة MoneyFellows
وظائف شركة النساجون الشرقيون
فرصة عمل للمحاسبين براتب يصل إلى 7500 جنية
إتصالات الإمارات تطلب ممثلي مبيعات عبر الهاتف براتب ثابت 6000 جنية
وظائف شركة أورانچ خدمة عملاء براتب 3100 جنية ومتاح التقديم للطلاب والخريجين 2021

قد يعجبك ايضا